نبذة عن الكتاب
رواية أين المفر ، تعتبر أول ما كتبت خولة حمدي ، كانت في سنة السابعة عشر ، ثم انقطعت الكاتبة عنها لسنوات بعد أن قطعت فيها شوطا لا بأس به .
مع مرور الوقت تغيرت نظرتي لأشياء متعددة ، وبدأت الصور التى طبعتها المسلسلات التلفزيونية و القصص العاطفية المائعة تمحى ، ، لتحل محلها أفكار أكثر نضجا و التزما .
و ظهر الفرق في النسخة الثانية من الرواية اذا عدت لمراجعتها في عام 2007 لأنهيها هذه المرة ، بعد أن نقحت فيها الكثير.
حيث كتبت هذه الرواية كنت احلم بجيل جديد من الروايات الشبابية الملتزمة ، في نفس تشويق روايات أجاثا كريستي .
رواية أين المفر ، تعتبر أول ما كتبت خولة حمدي ، كانت في سنة السابعة عشر ، ثم انقطعت الكاتبة عنها لسنوات بعد أن قطعت فيها شوطا لا بأس به .
مع مرور الوقت تغيرت نظرتي لأشياء متعددة ، وبدأت الصور التى طبعتها المسلسلات التلفزيونية و القصص العاطفية المائعة تمحى ، ، لتحل محلها أفكار أكثر نضجا و التزما .
و ظهر الفرق في النسخة الثانية من الرواية اذا عدت لمراجعتها في عام 2007 لأنهيها هذه المرة ، بعد أن نقحت فيها الكثير.
حيث كتبت هذه الرواية كنت احلم بجيل جديد من الروايات الشبابية الملتزمة ، في نفس تشويق روايات أجاثا كريستي .
....
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire